وطلحة بن مصرف (دس) وعطاء بن السائب (سي) وابنه عمر بن ذر (خ ت س فق) ومنصور بن المعتمر (بخ دت س).
قال أبو بكر الأثرم (1)، عن أحمد ابن حنبل: ما بحديثه بأس.
وقال إسحاق بن منصور (2) عن يحيى بن معين: ثقة.
وكذلك قال النسائي، وعبد الرحمان بن يوسف بن خراش (39.
وقال أبو حاتم (4): صدوق.
وقال أبو داود: كان مرجئا.
وقال شريك، عن مغيرة: سلم ذر على إبراهيم النخعي فلم يرد عليه لأنه كان يرى الارجاء.
وقال حمزة الزيات، عن أبي المختار الطائي: شكى ذر الهمداني سعيد بن جبير إلى أبي البختري الطائي فقال: مررت، فسلمت عليه، فلم يرد علي، فقال أبو البختري لسعيد بن جبير في ذلك، فقال سعيد: إن هذا يحدث كل يوم دينا، والله لا كلمته أبدا (5).