معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ٣٠
أن يكون للصدوق طريق إلى رجل:
هذا وإن لم يكن موجبا لصحة الحديث - كما ذهب إليه المحدثون - فهو لا محالة مدح لصاحب الكتاب.
الوجيزة في الرجال، ص 252.
-: عند المجلسي (رحمه الله) أنه ممدوح لذلك، و الظاهر أن مراده منه ما يقتضي الحسن منه بالمعنى الأعم، لا المعهود المصطلح عليه.
فوائد الوحيد، ص 54.
-: لا يمكن الحكم بحسن رجل بمجرد أن للصدوق إليه طريقا.
معجم رجال الحديث، ج 1، ص 81.
أن يؤتى برواية الرجل بإزاء رواية الثقة والجليل أو غيرها من الأدلة، فتوجه و يجمع بينهما، أو تطرح من غير جهته:
من أمارات المدح.
فوائد الوحيد، ص 46؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 260.
-: رجحان الجمع بين الأخبار مهما أمكن لا يفيد التوجيه والجمع حجية كل من الخبرين حتى يفيد كون الراوي ثقة ومعتمدا بل هو أعم، والظاهر كون المراد من الطرح هنا طرح الرواية من غير جهة الراوي المجهول، بل من جهة راو آخر فإن ذلك يفيد اعتمادا عليه.
رجال الخاقاني، ص 344 - 345.
الأوتاد: جمع الوتد وهو ما رز في الأرض، أو الحائط من خشب.
من ألفاظ المدح من الدرجة العليا بحيث يمكن إلحاقه بالتوثيق.
مقباس الهداية، ج 2، ص 213 الهامش، نقلا عن القواميس.
أوثق من فلان:
مع كون فلان ثقة يشير إلى الوثاقة.
منتهى المقال، ج 1، ص 106.
-: التفضيل على الموثق والممدوح أدل على الوثاقة والمدح من الأصل فإن لم يثبت الوثاقة في المفضل عليه كان الأصل أدل.
عدة الرجال، ج 1، ص 126.
-: لا دلالة في ذلك على التوثيق؛ لشيوع استعمال أفعل مجردا.
عدة الرجال، ج 1، ص 126.
-: مع وثاقة المفضل عليه، لا شبهة في دلالته على الوثاقة.
مقباس الهداية، ج 2، ص 211 - 212.
-: يفيد الوثاقة إذا كان المفضل عليه ثقة، بل يستفاد منه الوثاقة مطلقا لاعتبارها في الصيغة المذكورة بإضافة كونها أشدا وأظهر.
توضيح المقال، ص 202.
(٣٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 25 26 27 28 29 30 31 33 34 35 37 ... » »»
الفهرست