الإجازة.
جامع المقال، ص 39؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني، ص 462)؛ نهاية الدراية، ص 447.
-: خص بعضهم الإجازة شفاها ب " أنبأني ".
الرعاية في علم الدراية، ص 286؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 149.
الانفراد المطلق: هو المفرد المطلق.
ألحقه بعضهم بالشاذ، وسيأتي أنه يخالفه.
الرعاية في علم الدراية، ص 103؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 218.
يأتي تفسيره بعنوان " المفرد المطلق " أن يذكر الكشي الرجل ولا يطعن عليه:
من أمارات المدح.
مقباس الهداية، ج 2، ص 286.
-: مجرد عدم ذكر الكشي لا يوجب قبولا له، فقد ذكر في كتابه المقبول وغيره؛ بل لو ذكر بهذه الحالة جميع المصنفين، من هو أجل من الكشي، لم يفد ذلك قبولا.
الرسائل (للشهيد الثاني)، ص 67.
أن يذكر النجاشي الرجل ولم يطعن عليه: من أمارات المدح.
من أمارات المدح؛ فوائد الوحيد، ص 59 -: أن من يذكره النجاشي من غير ذم ومدح يكون سليما عنده عن الطعن في مذهبه وعن القدح في روايته فيكون بحسب ذلك طريق الحديث من جهته قويا لا حسنا ولا موثقا.
الرواشح السماوية، ص 68 (الراشحة السابعة عشر).
-: ظاهر السياق يقتضي الحكم بالإجمال اجتهادا، وبالضعف عملا، وما جرى عليه في الرواشح فاسد.
سماء المقال، ج 1، ص 183 و 196.
أنظر كلام الشهيد الثاني في العنوان السابق.
أن يروي الراوي لنفسه ما يدل على وثاقته أو جلالته أو مدحه:
قد يحصل الظن منه بملاحظة اعتداد المشايخ وغيره.
فوائد الوحيد، ص 59؛ عدة الرجال، ج 1، ص 146؛ نهاية الدراية، ص 425؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 285.
أن يقول الثقة: حدثني الثقة (قول الثقة حدثني الثقة):
من أمارات المدح، وفي إفادته التوثيق المعتبر خلاف.
فوائد الوحيد، ص 54؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 277.
-: من أمارات الوثاقة.
عدة الرجال، ج 1، ص 135؛ نهاية الدراية، ص 422.