-: هذا القول أقرب بعد القول الأول.
عدة الرجال، ج 1، ص 95.
-: الظاهر أن الأصل كذلك، سواء كان صاحب الأصل راويا عن المعصوم (عليه السلام) بلا واسطة، أو مع الواسطة.
قاموس الرجال، ج 1، ص 65.
-: قيل: إن الأصل مجمع أخبار وآثار من دون تبويب.
فوائد الوحيد، ص 34؛ عدة الرجال، ج 1، ص 95.
-: إن الأصل بمعنى الكتاب المعتمد الذي لم ينتزع من كتاب آخر، وليس بمعنى مطلق الكتاب، فإنه قد يجعل مقابلا له، ولا يكفي فيه مجرد عدم انتزاعه من كتاب آخر وإن لم يكن معتمدا.
رجال السيد بحر العلوم، ج 2، ص 367.
-: قال الشيخ المفيد: صنف الإمامية من عهد أمير المؤمنين علي (عليه السلام) إلى عهد أبي محمد الحسن العسكري - صلوات الله عليه - أربعمئة كتاب تسمى " الأصول " وهذا معنى قولهم: " له أصل ".
معالم العلماء، ص 3؛ الرواشح السماوية، ص 98 نقلا من معالم العلماء.
-: يستفاد من كلام المفيد أن الأصول هي خصوص الأربعمئة وما عداها فهي كتب، وهي أيضا تسمى كتبا، فبين الأصل و الكتاب عموم وخصوص مطلق، وبقية المعاني المذكورة في معنى الأصل ينبغي أن تكون وجه تسمية له، والأظهر فيه هو ما ذكرناه.
تكملة الرجال، ج 1، ص 38 و 40.
-: مرجع هذه الأقوال جميعا إلى أمر واحد، و المتحصل أن الأصل مجمع أخبار وآثار جمعت لأجل الضبط والتحفظ عن الضياع لنسيان ونحوه؛ ليرجع الجامع و غيره في مقام الحاجة إليه، وحيث إن الغرض منه ذلك لم ينقل فيه في الغالب ما كتب في أصل أو كتاب آخر لتحفظه هناك، ولم يكن فيه من كلام الجامع أو غيره إلا قليل مما يتعلق بالمقصود.
توضيح المقال، ص 49.
-: يستفاد عن ظاهر كلام الشيخ الطوسي (رحمه الله) في ترجمة " أحمد بن محمد بن نوح " من أن الأصول رتبت ترتيبا خاصا دون الكتاب. وهذا مجمل....
مقباس الهداية، ج 3، ص 25.
الاضطراب في السند:
هو أن يرويه الراوي تارة عن أبيه عن جده مثلا، وتارة عن جده بلا واسطة، وثالثة عن ثالث غيرهما.
الرعاية في علم الدراية، ص 147؛ الرواشح السماوية، ص 190 (الراشحة السابعة و الثلاثون)؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 388.