التصنيف ما كان في غير الحديث من العلوم، أو في الحديث مع النقض و الإبرام، كما في الكتب الأربعة، فيفهم من ديباجتها أنها من المصنفات.
قاموس الرجال، ج 1، ص 64 و 65.
-: لو كان في المصنف حديث معتمد معتبر لكان مأخوذا من الأصل غالبا.
فوائد الوحيد، ص 34.
-: المصنف هو الكتاب المؤلف المرتب على عناوين وأبواب، رواه الراوي بلا واسطة، أو مع الواسطة، ولو من أصل من الأصول.
نهاية الدراية، ص 530.
أنظر " الأصل " أيضا.
التضبيب:
وهو التمريض، وقد يسمى التشكيك، بأن يمد خط أوله كالصاد الصغيرة ولا يلصق بالممدود عليه على ما فسد لفظا أو معنى، أو كان فيه نقصا أو لبس أو نحو ذلك.
وصول الأخيار، ص 197؛ نهاية الدراية، ص 482؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 213.
-: المستعمل بين المتأخرين في عصر الشهيد وما قاربه التضبيب بباء هندية هكذا " 2 " فوق الكلمة، ثم يكتبون باء هندية أخرى مثلها بئزائها على الحاشية ليسهل تصحيحه إذا أريد.
وصول الأخيار، ص 197.
تعق:
رمز لتعليقة الأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني، على كتاب منهج المقال في الرجال.
طرائف المقال، ج 1، ص 38؛ تنقيح المقال، ج 1 (الفوائد الرجالية)، ص 190.
تقطيع الحديث:
هو تفريق الحديث على الأبواب اللائقة به للاحتجاج المناسب، مع مراعاة ما سبق من تمامية معنى المقطوع.
الرعاية في علم الدراية، ص 319؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 257.
-: هو أقرب إلى الجواز] أي من اختصار الحديث [.
الرعاية في علم الدراية، ص 320.
-: هو أولى بالجواز، وقد استعملوه كثيرا، و ما أظن له مانعا.
وصول الأخيار، ص 155.
-: لا محذور فيه وقطعوا بجوازه.
نهاية الدراية، ص 491.
-: قد فعله أئمة الحديث منا ومن الجمهور و لا مانع منه.
مقباس الهداية، ج 3، ص 257.
أنظر عنوان " اختصار الحديث "