-: مجموعهما اسم لسند اتفق فيه اسمان فما زاد خطا، واختلفت نطقا.
مقباس الهداية، ج 1، ص 291.
المثال لذلك: جرير وحريز، الأول بالجيم والراء، والثاني بالحاء والزاي، فالأول جرير بن عبد الله البجلي، صحابي، و الثاني حريز بن عبد الله السجستاني، يروي عن الصادق (عليه السلام).
الرعاية في علم الدراية، ص 376.
المؤول:
هو ما كان ظاهره مخالفا للدليل القطعي و نحوه، فينصرف عن ظاهره.
لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)؛ ص 454.
-: هو اللفظ المحمول على معناه، المرجوح بقرينة مقتضية له، عقلية كانت أو نقلية.
مقباس الهداية، ج 1، ص 317.
المبهم (المستبهم):
إذا قيل: فلان عن رجل، أو عن بعض أصحابه، أو عمن سماه عن فلان، فبعض الأصوليين سماه مرسلا. واستمر عليه ديدن الشيخ في الاستبصار أكثريا، وفي التهذيب تاراة، وليس في حيز الاستقامة.
وقال الحاكم من العامة: " لا يسمى مرسلا بل منقطعا "، وهذا أيضا خارج عن سبيل الاستواء، والصواب عندي أن يصطلح عليه بالإبهام أو الاستبهام فيعتبر قسم آخر ويسمى المبهم والمستبهم.
الرواشح السماوية، ص 128 (الراشحة السابعة والثلاثون).
المبين:
هو ما كان ظاهر الدلالة على المقصود.
لب اللباب، (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 454؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 318.
متروك، أو متروك في نفسه: مطروح.
من ألفاظ الجرح.
الرعاية في علم الدراية، ص 209؛ حاوي الأقوال، ج 1، ص 101؛ جامع المقال، ص 26.
-: يفيد عدم الاعتبار، بل الجرح.
توضيح المقال، ص 209.
-: يدل على عدم الاعتبار، بل الذم.
مقباس الهداية، ج 2، ص 295.
-: لا ينبغي التأمل في إفادته ذما في الراوي نفسه.
مقباس الهداية، ج 2، ص 301.
المتروك:
هو ما يرويه من يتهم بالكذب، ولا يعرف ذلك الحديث إلا من جهته، ويكون مخالفا للقواعد المعلومة، وكذا من عرف بالكذب في كلامه وإن لم يظهر منه وقوعه