الطرق.
توضيح المقال، ص 268؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 115.
والمثال لذلك: حديث " من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ".
وسائل الشيعة، ج 8، ص 576.
المتواتر المعنوي:
هو ما تعددت ألفاظ المخبرين في خبرهم، ولكن اشتمل كل منها على معنى مشترك بينها بالتضمن أو الالتزام، و حصل العلم بذلك القدر المشترك بسبب كثرة الأخبار.
توضيح المقال، ص 268؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 115.
-: ما كان محل الكثرة قضية معقولة متولدة من القضية الملفوظة باعتبار ما يفرض لها من دلالة تضمن أو التزام، حاصلة في كل واحد من الآحاد.
مقباس الهداية، ج 1، ص 116.
والمثال لذلك: قضية " على (عليه السلام) شجاع " التي استفيدت من الأخبار الكثيرة الحاكية لشجاعته (عليه السلام) في مواطن كثيرة مختلفة، وإن لم يوجد خبر بهذه الألفاظ.
متهافت:
مأخوذ من " الهفت "، وهو السقوط. و أكثر ما يستعمل في الشر، ويأتي أيضا بمعنى العمق الشديد.
-: متناقض، ومتحير.
من ألفاظ الذم.
متهم: مريب في أمره.
من ألفاظ الجرح.
الوجيزة، ص 5؛ حاوي الأقوال، ج 1، ص 101؛ الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر)؛ جامع المقال، ص 26؛ توضيح المقال، ص 43.
-: يدل على عدم الاعتبار، بل الذم.
مقباس الهداية، ج 2، ص 295.
متهم بالكذب أو الغلو، أو نحوهما من الأوصاف القادحة:
من ألفاظ الجرح.
الرعاية في علم الدراية، ص 209.
-: من ألفاظ الجرح، لكن عليك بالتدبر في مسلك القائل ومن قيل فيه؛ لأن القدماء كانوا مختلفين في المسائل الأوصولية كالفرعية.
نهاية الدراية، ص 435.
-: لا ريب في إفادته الذم وفي دلالته على الجرح بحث.
مقباس الهداية، ج 2، ص 306.
متهم في كل أحواله: مريب في جميع ما يرتبط به.