متقن: متحقق، حاذق.
يفيد المدح دون التعديل؛ لأنه قد يجامع الضعف، وإن كان من صفات الكمال.
الرعاية في علم الدراية، ص 204 و 208؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 240.
-: إذا انفرد لا يدل على التوثيق، لكن يدخل حديث الراوي المتصف به في قسم الحسن.
وصول الأخيار، ص 192.
-: يفيد المدح المطلق.
الوجيزة، ص 5.
-: من ألفاظ المدح.
عدة الرجال، ج 1، ص 122.
-: من ألفاظ المدح في المرتبة الثانية.
نهاية الدراية، ص 399.
-: من ألفاظ التوثيق والمدح.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).
المتن (متن الحديث): في اللغة: ما اكتنف الصلب من الحيوان، ومتن الشيء: القوي، ومنه الحبل المتين.
الرعاية في علم الدراية، ص 52.
-: لفظ الحديث الذي يتقوم به المعنى، وهو مقول النبي (صلى الله عليه وآله)، وما في معناه.
الرعاية في علم الدراية، ص 52؛ الرواشح السماوية، ص 40 (الراشحة الأولى)؛ الوجيزة، ص 4؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 50؛ جامع المقال، ص 3؛ نهاية الدراية، ص 93.
-: ألفاظ الحديث المقصودة بالذات التي تتقوم بها المعاني.
وصول الأخيار، ص 89.
-: قيل: ما ينتهي إليه الإسناد.
نهاية الدراية، ص 93.
المتواتر: التواتر لغة عبارة عن مجيء الواحد بعد الواحد بفترة بينهما وفصل.
هو الحديث الذي بلغت رواته في الكثرة مبلغا أحالت العادة تواطؤهم على الكذب، واستمر ذلك الوصف في جميع الطبقات حيث يتعدد بأن يرويه قوم عن قوم وهكذا إلى الأول.
الرعاية في علم الدراية، ص 62؛ وصول الأخيار، ص 92؛ الوجيزة، ص 4؛ الرواشح السماوية، ص 40 (الراشحة الأولى)؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 451؛ توضيح المقال، ص 267.
وأضاف بعضهم قولهم: وإن كان للوازم الخبر مدخلية في إفادة ذلك الكثرة العلم.
قوانين الأصول، ص 421؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 89 و 90.
وينقسم إلى لفظي ومعنوي.
المتواتر اللفظي:
هو الحديث الذي كثر رواته، بحيث يفيد العلم بصدق الخبر مع اتحاد اللفظ في جميع