ليس بذاك أو ليس بذلك:
من ألفاظ الجرح والذم.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).
-: قد أخذه المجلسي (رحمه الله) ذما، ولا يخلو من تأمل؛ لاحتمال أن يراد أنه ليس بحيث يوثق به وثوقا تاما، وإن كان فيه نوع وثوق فيشعر على نوع مدح، فتأمل.
فوائد الوحيد، ص 43.
-: إنه ربما عد قدحا، وأنت تعلم أنه أكثر ما يستعمل في نفي المرتبة العليا، فكان فيه نوع من المدح.
عدة الرجال، ج 1، ص 164.
-: في عده قدحا تأمل، وربما استعمل في نفي المرتبة.
نهاية الدراية، ص 436.
-: ظاهر في الذم ولا يدل على الجرح.
مقباس الهداية، ج 2، ص 302.
-: عده بعضهم ذما وبعضهم مدحا، والأول مبني على أن المراد ليس بثقة، والثاني يبتني على أن المراد ليس بحيث يوثق به وثوقا تاما، والكل محتمل، ولعل الثاني أقرب.
الفصول، ص 304.
ليس بذاك (بذلك) القوى:
من ألفاظ الجرح، لكن يكتب حديثه للنظر والاعتبار.
وصول الأخيار، ص 192 - 193.
-: الحق أن حديث من يتصف بهذا يصلح عده شاهدا ومقويا.
نهاية الدراية، ص 438.
ليس بذلك البعيد:
يستعمل في المرتبة.
نهاية الدراية، ص 436.
ليس بذلك (بذاك) الثقة: ينفي مرتبة من الثقة فلا يصل الموصوف بذلك إلى غاية حد الوثاقة.
من ألفاظ الجرح.
الرعاية في علم الدراية، ص 209.
-: يشعر على نوع مدح.
فوائد الوحيد، ص 43؛ توضيح المقال، ص 212 - 213؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 302.
-: يستعمل في نفي المرتبة.
نهاية الدراية، ص 436.
ليس بذلك العدل:
من ألفاظ الجرح.
الرعاية في علم الدراية، ص 209؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 301.
ليس بذلك الوجه:
يستعمل في نفي المرتبة.
نهاية الدراية، ص 436.