معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ١٢٩
ص 103؛ عدة الرجال، ج 1، ص 147؛ نهاية الدراية، ص 426؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 285.
كون الراوي من بيت آل نعيم الأزدي:
من أمارات المدح، لما ذكره النجاشي في ترجمة بكر بن محمد الأزدي من أنه:
وجه في هذه الطائفة، من بيت جليل بالكوفة من آل نعيم.
فوائد الوحيد، ص 59؛ عدة الرجال، ج 1، ص 148؛ نهاية الدراية، ص 427؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 286؛ منتهى المقال، ج 1، ص 103.
كون الرجل شيخ الصدوق:
أعم من الوثاقة، وقولهم: " مشايخ الصدوق ثقات لا يحتاجون إلى التوثيق " كلام عن غير تحقيق.
قاموس الرجال، ج 1، ص 73.
كون الرجل كثير الرواية عن الأئمة (عليهم السلام):
من أسباب المدح والقوة.
فوائد الوحيد، ص 46؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 260 - 261.
-: عن العلامة المجلسي (ره) - في ترجمة إبراهيم بن هاشم - إنه من شواهد الوثاقة.
فوائد الوحيد، ص 46؛ نهاية الدراية، ص 423.
-: من القرائن التي تدل على المدح كثرة روايته مع عدم الانتقاد والطعن عليه، و ربما جعل هذا أمارة على التوثيق، وليس بذلك البعيد بناء على الاكتفاء في العدالة بحسن الظاهر.
عدة الرجال، ج 1، ص 144.
-: يفيد مدحا ما، بل مدحا معتدا.
رجال الخاقاني، ص 345.
-: لا يبعد كون حديث الراوي المتصف بذلك حسنا.
نهاية الدراية، ص 423.
كون الرجل ممن يروي عن الثقات:
إنه مدح وأمارة للاعتماد.
فوائد الوحيد، ص 48.
-: لا دلالة فيها على المدح والاعتماد. نعم لو قيل في حقه: لا يروي إلا عن الثقات دل على المدح.
مقباس الهداية، ج 2، ص 265.
-: من أسباب المدح.
منتهى المقال، ج 1، ص 89.
كون الرجل ممن يروي عنه، أو عن كتابه، جماعة من الأصحاب (كثرة الرواية عنه، وكثرة الراوين لكتابه):
لا يخفى كونه من أمارات الاعتماد، بل بملاحظة اشتراطهم العدالة في الراوي يقوي كونه من أمارات العدالة، سيما وأن يكون الراوي عنه كلا أو بعضا ممن يطعن
(١٢٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 123 125 126 127 128 129 130 131 133 134 135 ... » »»
الفهرست