-: ما اتصل سنده بقائله مرفوعا كان أو موقوفا.
وصول الأخيار، ص 100؛ الرواشح السماوية، ص 127 (الراشحة السابعة و الثلاثون)؛ نهاية الدراية، ص 183؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 206.
المتظافر: المتعاون.
وهو قسم للخبر غير المتواتر، وهو عبارة عن خبر يفيد بنفسه العلم العادي أو العقلي مع إسقاط الواسطة في ذي الواسطة، كخبر حاتم ورستم.
لب الباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 451.
متعصب: ذا عصبية على مذهبه.
يفيد عدم الاعتبار، بل الجرح.
توضيح المقال، ص 209.
-: يدل على عدم الاعتبار، بل الذم.
مقباس الهداية، ج 2، ص 294 - 295.
أقول: لا يخفى أن التعصب إذا كان في جهة حق يكون ممدوحا، فعليه مجرد التعصب لا يعد ذما.
المتفق والمفترق:
الرواة إن اتفقت أسماؤهم وأسماء آبائهم فصاعدا واختلفت أشخاصهم، سواء اتفق في ذلك اثنان منهم أو أكثر، فهو النوع الذي يقال له: المتفق والمفترق، أي: المتفق في الاسم، المفترق في الشخص.
الرعاية في علم الدراية، ص 368؛ الوجيزة، ص 5؛ لب الباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 456؛ توضيح المقال، ص 278؛ نهاية الدراية، ص 323؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 317.
-: مجموعهما اسم لسند اتفقت أسماء رواته وأسماء آبائهم فصاعدا، واختلفت أشخاصهم.
مقباس الهداية، ج 1، ص 286 - 287.
المثال لذلك: رواية الشيخ ومن سبقه من المشايخ عن أحمد بن محمد ويطلق؛ فإن هذا الاسم مشترك بين جماعة منهم:
أحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وأحمد بن محمد بن الوليد، و جماعة أخرى.
الرعاية في علم الدراية، ص 369 - 370.
متقارب الحديث: أي أحاديثه تقرب إلى أحاديث الأصحاب.
من ألفاظ الجرح، لكن يكتب حديثه للنظر والاعتبار، وربما صلح شاهدا و مقويا.
وصول الأخيار، ص 192؛ نهاية الدراية، ص 438.