" علي، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن يعقوب، عن الحسن بن راشد، عن محمد بن أبادية، قال: كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام في يونس، فكتب: لعنه الله ولعن أصحابه، أو برئ الله منه ومن أصحابه ".
أقول: هذه الرواية ضعيفة بعلي، ومحمد بن أبادية.
" علي بن محمد، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن يعقوب بن يزيد، عن الحسين بن بشار الواسطي، عن يونس بن بهمن، قال: قال لي يونس: أكتب إلى أبي الحسن عليه السلام، فاسأله عن آدم هل فيه من جوهرية الله شئ؟ قال:
فكتب إليه فأجابه: هذه المسألة مسألة رجل على غير السنة، فقلت ليونس، فقال: لا يسمع ذا أصحابنا فيرؤون منك، قال: قلت ليونس: يبرؤون مني أو منك.
أقول: هذه الرواية ضعيفة، بعلي بن محمد ويونس بن بهمن.
" علي، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن يعقوب، عن الحسين بن راشد، قال:
لما ارتحل أبو الحسن عليه السلام إلى خراسان، قال: قلنا ليونس هذا أبو الحسن حمل إلى خراسان، فقال: إن دخل في هذا الامر طائعا أو مكرها فهو طاغوت ".
أقول: هذه الرواية ضعيفة بعلي.
" علي، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن يعقوب، عن علي بن مهزيار، عن الحضيني، أنه قال: إن دخل في هذا الامر طائعا أو مكرها، انتقضت النبوة من لدن آدم ".
أقول: هذه الرواية ضعيفة، بعلي، والحضيني، فإنه لم تثبت وثاقته.
" جعفر بن معروف، قال: سمعت يعقوب بن يزيد، يقع في يونس ويقول:
كان يروي الأحاديث من غير سماع ".
أقول: هذه الرواية ضعيفة بالارسال.
" علي، قال: حدثنا محمد بن أحمد، عن بعض أصحابنا، عن محمد بن