إبراهيم. تفسير القمي: سورة يوسف، في تفسير قوله تعالى: (ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا).
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ ألف واثنين وتسعين موردا.
فقد روى عن أبي الحسن الرضا، وأبي جعفر الثاني، وأبي الحسن علي بن محمد، وأبي الحسن الثالث، والرجل، عليهم السلام، وعن أبي إسحاق صاحب الشعير، وأبي جميلة، وأبي داود المسترق، وأبي طاهر، وأبي عبد الله المؤمن، وأبي علي ابن راشد، وأبي الفضل الشهباني (المشائي)، وأبي القاسم الصيقل، وأبي محمد الأنصاري، وأبي محمد الغفاري، وأبي المغراء، وأبيه، وابن أبي عمير، وابن بكير، وابن سنان، وابن فضال، وابن محبوب، وابن مسكان، وابن المغيرة، وأبان، وإبراهيم، وإبراهيم بن عبد الحميد، وإبراهيم بن عقبة، وإبراهيم بن محمد، وإبراهيم الهمداني، وأحمد بن أبي عبد الله، وأحمد بن عائذ، وأحمد بن عمر الجلاب، وأحمد بن عمر الحلال، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وأحمد بن هلال، وإسحاق بن سليمان بن داود، وإسماعيل، وإسماعيل بن أبي زياد، وإسماعيل بن خراش، وإسماعيل بن عمر، وإسماعيل بن يسار، وأمية بن عمرو، وأيوب بن الحر أخي أديم، وأيوب بن نوح، وبشير، وجعفر بن عيسى، وجعفر بن عيسى أخيه، والحجاج، والحسن بن إبراهيم بن سفيان، والحسن بن بحر، والحسن بن راشد، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن فضال، والحسن ابن علي بن يقطين، والحسن بن علي الوشاء، والحسن بن محبوب، والحسن بن محمد بن بشار، والحسن بن مياح، والحسين، والحسين بن خالد، والحسين بن سعيد، والحسين بن عبيد، والحسين بن علوان، وحفص بن البختري، وحفص الجوهري، وحماد بن عيسى، وحمزة بن مرتفع المشرقي، وخلف بن حماد، وداود، وداود بن رزين، وداود بن القاسم، وداود الصرمي، وداود النهدي، ودرست، وزكريا