سورة الزخرف، في تفسير قوله تعالى: (هو الذي في السماء إله وفي الأرض إله).
وقع بهذا العنوان في إسناد عدة من الروايات، تبلغ ثلاثة وأربعين موردا.
فقد روى عن أبي الحسن، وعن أبيه عن آبائه عليهم السلام، وعن أبي حبيب، وأيوب بن نوح، وعبد الله بن محمد، وعبد الله بن محمد بن خالد، ومحمد ابن أحمد، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن الحسين، ومحمد ابن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن خالد، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن عمرو، ويحيى بن زكريا بن شيبان، ويحيى بن زكريا اللؤلؤي.
وروى عنه أبو العباس الكوفي، وأبو غالب الزراري ابن أخته، وابن مسكان، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن داود، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عبد الله، وجعفر بن محمد أبو القاسم، وسلامة، وعبد الله بن حماد، وعبد الله بن حماد الأنصاري، وعلي بن حاتم، ومحمد بن يعقوب، ومحمد بن يوسف التميمي، ويعقوب بن يزيد.
اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن جعفر، عن عبد الله بن سنان. التهذيب: الجزء 10، باب حدود الزنا، الحديث 17، والاستبصار: الجزء 4، باب من يجب عليه الجلد، الحديث 757.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب ما يجب به التعزير...، الحديث 68، إلا أن فيه محمد بن حفص، بدل محمد بن جعفر، والظاهر هو الصحيح، لكثرة رواية إبراهيم بن هاشم عن محمد بن حفص.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن الحسن الصفار، عن إبراهيم بن هاشم، ومحمد بن جعفر، عن عبد الله بن طلحة، عن ابن أبي حمزة. التهذيب: الجزء 10،