إسحاق، بدل إسحاق، وهو الصحيح، وأبو إسحاق هذا هو إبراهيم بن هاشم، وقد أكثر الرواية عن عبد الرحمان بن حماد.
وروى بسنده أيضا، عن إبراهيم بن هاشم، عن عبد الرحمان بن حماد، عن إبراهيم بن عبد الحميد. التهذيب: الجزء 4، باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث 618.
ورواها بعينها في باب الزيادات، من هذا الجزء، الحديث 982، ولكن في الاستبصار: الجزء 2، باب حكم من أصبح جنبا في شهر رمضان، الحديث 274، إبراهيم بن عبد الله، بدل إبراهيم بن عبد الحميد، والصحيح ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات.
وروى بسنده أيضا، عن إبراهيم بن إسحاق، عن عبد الرحمان بن حماد، عن جميل بن دراج. التهذيب: الجزء 7، باب الشفعة، الحديث 724.
ولكن في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب الشفعة 138، الحديث 3، عبد الله بن حماد، بدل عبد الرحمان بن حماد، وهو الصحيح بقرينة رواية إبراهيم بن إسحاق عنه.
وروى بسنده أيضا، عن إسحاق الأحمر، عن عبد الرحمان بن حماد، عن عمر بن يزيد. التهذيب: الجز 6، باب الديون وأحكامها، الحديث 389.
ولكن في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب قضاء الدين 20، الحديث 5، عبد الله بن حماد، بدل عبد الرحمان بن حماد، وهو الصحيح، وتقدم وجهه.
ثم إن الشيخ روى بسنده أيضا، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن عبد الرحمان بن حماد، عن عبد الرحمان بن عبد الحميد. التهذيب: الجزء 10، باب من الزيادات، الحديث 1171.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، لكن الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح إبراهيم بن عبد الحميد، بدل عبد الرحمان بن عبد الحميد، لكثرة رواية