اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده. عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن شعيب، عن أبي بصير. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة المضطر، الحديث 940، والاستبصار: الجزء 1، باب صلاة المغمى عليه، الحديث 1787، إلا أن فيه: الحسين ابن سعيد، عن شعيب بلا واسطة.
وروى بسنده أيضا، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي، عن حماد بن محمد، عن شعيب، عن أبي بصير. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الأموات، الحديث 978، والاستبصار: الجزء 1، باب عدد التكبيرات على الأموات، الحديث 1834، إلا أن فيه: إبراهيم بن مهزيار، عن حماد بن شعيب، عن أبي بصير.
وفي الطبعة القديمة من التهذيب نسخة (حماد بن محمد بن شعيب)، ولا إشكال في سقوط الواسطة بين إبراهيم بن مهزيار وحماد في الاستبصار، فإنها موجودة في الوافي والوسائل أيضا، ثم إن الصحيح حماد، عن شعيب، فوقع التحريف في التهذيبين معا، وإن كانت نسخة الوسائل كما في الاستبصار: فإن حماد بن محمد، وحماد بن شعيب، لم يثبت وجودهما لا في الروايات ولا في الرجال.
وروى بسنده أيضا، عن حماد، عن شعيب، عن أبي بصير. التهذيب: الجزء 6، باب البينات، الحديث 639، والاستبصار: الجزء 3، باب شهادة المملوك، الحديث 47، إلا أن فيه: سعيد بدل شعيب.
وروى بسنده أيضا، عن الحسين بن سعيد، عن شعيب، عن أبي بصير.
التهذيب: الجزء 8، باب العتق وأحكامه، الحديث 927.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب ولاء السائبة 68، الحديث 4، الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن