اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن القاسم بن محمد، عن أبي أيوب، عن سليمان بن داود المنقري، عن حفص بن غياث. التهذيب: الجزء 6، باب اللقطة والضالة، الحديث 1191.
ورواها بعينها بسنده، عن القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود، عن حفص بن غياث. التهذيب: الجزء 6، باب الوديعة، الحديث 794، والاستبصار:
الجزء 3، باب وجوب رد الوديعة إلى كل أحد، الحديث 440.
وهذا هو الصحيح فكلمة عن قبل أبي أيوب في الموضع الأول زائدة، فإن أبا أيوب كنية سليمان بن داود المنقري نفسه، وهو الموافق لما رواه الكليني في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب النوادر 159، الحديث 21، فإن فيه:
القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود، عن رجل، عن أبي عبد الله عليه السلام، والوافي والوسائل أيضا.
وروى الشيخ بسنده، عن القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود المنقري، عن عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب:
الجزء 6، باب من الزيادات في القضايا والاحكام، الحديث 819 و 859.
ورواها بعينها في الجزء 7، باب المزارعة، الحديث 909، إلا أن فيه: سليمان بن واقد، بدل سليمان بن داود المنقري، والصحيح ما في المورد الأول بقرينة سائر الروايات، وعدم وجود سليمان بن واقد لا في الرجال ولا في الروايات، والوافي عن كل مورد مثله، وكذلك الوسائل ذكرها في بابين.
روى محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه وعلي بن محمد القاساني، جميعا عن القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود المنقري، عن فضيل ابن عياض. الكافي: الجزء 5، كتاب الجهاد 1، باب وجوه الجهاد 3، الحديث 1.