للوسائل، فإنه المعنون في كتب الرجال وهو إسماعيل بن عبد الرحمان الجعفي.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن أبان بن عثمان، عن إسماعيل الجعفي، الاستبصار: الجزء 1، باب عدد الفصول في الأذان والإقامة ، الحديث 1132.
ورواها في التهذيب: الجزء 2، باب عدد فصول الأذان والإقامة، الحديث 208، إلا أن فيه: محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، عن أبان بن عثمان، والظاهر هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 3، الكتاب الصلاة 4، باب بدء الأذان والإقامة .. 18، الحديث 3، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن المعلى بن محمد، عن الحسن بن علي، عن أبان بن عثمان، عن بريد العجلي. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 290، والاستبصار: الجزء 3، باب الحر يطلق الأمة تطليقتين، الحديث 1103، إلا أن فيه: الحسين بن علي، بدل الحسن بن علي، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الرجل تكون عنده الأمة..، 80، الحديث 4، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن علي، عن أبان بن عثمان، عن الحسن الصيقل. التهذيب: الجزء 7، باب الإجازات، الحديث 937.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة منه:
الحسن بن علي، بدل الحسين بن علي، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب الرجل يكتري الدابة فيجاوز بها الحد 147، الحديث 1، والوافي والوسائل أيضا.
روى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن الحسن بن علي بن عباس بن عامر، عن أبان بن عثمان، عن زرارة. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة في السفر من الزيارات، الحديث 540.
كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة على نسخة أيضا، وفي أخرى