زكاة الفضة، الحديث 32.
ثم أنه وقع أبان بن عثمان من دون تقييد بالأحمر في إسناد كثير من الروايات، تبلغ زهاء سبعمائة مورد.
فقد روى عن أبي عبد الله عليه السلام، وعن أبي أسامة، وأبي بصير، وأبي الجارود، وأبي جعفر الأحول، وأبي حمزة الثمالي، وأبي شيبة الخراساني، وأبي صالح، وأبي الصباح، وأبي الصباح الكناني، وأبي العباس، وأبي القاسم، وأبي مريم، وأبي مريم الأنصاري، وابن أبي يعفور، وابن زياد الطائي، وأبان بن تغلب، وإبراهيم، وإبراهيم الكرخي، وإسحاق بن عمار، وإسماعيل البصري، وإسماعيل بن عبد الرحمن الجعفي، وإسماعيل بن الفضل، وإسماعيل بن الفضل الهاشمي، وإسماعيل الجعفي، وبريد بن معاوية، وبريد العجلي، وبسام الصيرفي، وبشير ابن يسار، وبشير النبال، وبكر بن خالد، وبكير بن أعين، والحارث بن المغيرة، والحارث بن يعلي بن مرة، والحارث النصري، وحجر، وحديد، وحديد بن حكيم، وحريز، والحسن بن زياد، والحسن بن زياد الصيقل، والحسن بن السري، والحسن بن شهاب، والحسن بن عمارة، والحسن بن كثير، والحسن بن المغيرة، والحسن بن المنذر، والحسن الصيقل، والحسن العطار، والحسين بن حماد، والحسين بن زياد، والحسين بن المنذر، وحماد بن بشير، وحماد بن عثمان، وحمران ابن أعين، وحفص الكناسي، وخالد بن طهمان، وداود بن كثير، وذريح المحاربي، وربيع بن القاسم، ورزين بياع الأنماط، وزرارة بن أعين، وزيد الشحام، وسعيد ابن يسار، وسعيد السمان، وسلمة، وسلمة أبي حفص، وسماعة، وشعيب بن يعقوب العقرقوفي، وصباح بن سيابة، وضريس بن عبد الملك، وعامر بن عبد الله بن جذاعة، وعبد الاعلى مولى آل سام، وعبد الرحمان، وعبد الرحمان بن أبي عبد الله (ورواياته عنه تبلغ مائة وثلاثين موردا)، وعبد الرحمان بن سيابة، وعبد الرحمان بن يحيى، وعبد الله بن أبي يعفور، وعبد الله بن سليمان، وعبد الله بن عاصم، وعبد الله بن محرز، وعبد الله بن محمد، وعبد الله بن محمد بن خالد، وعبد الله بن