كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي: إبراهيم بن هاشم، عن حماد بن عثمان، والظاهر أن الصحيح إبراهيم بن هاشم، عن حماد بن عيسى بلا واسطة، بقرينة روايته عن حريز، فإن حماد بن عثمان لا يروي عنه.
ومنها: ما رواه في باب السهو في ركعتي الطواف 138، الحديث 5، من الكتاب.
كذا في جميع النسخ حتى الوافي والوسائل، ولكن الظاهر أن كلمة ابن أبي عمير زائدة في السند، أو أن الصحيح حماد بن عثمان، بدل حماد بن عيسى.
ومنها: ما رواه أيضا في الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب آخر في حفظ المال وكراهة الإضاعة 155، الحديث 1.
والكلام فيه كما في سابقه بعينه.
ومنها: ما رواه عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد، عن الحلبي.
الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب فضل المقام بالمدينة..، 219، الحديث 4.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضا، وفي الوافي: إبراهيم بن هاشم، عن ابن أبي عمير، عن حماد، وهو الصحيح، فإن حمادا هو ابن عثمان بقرينة روايته، عن الحلبي.
وروى أيضا عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، ومحمد بن يحيى، عن طلحة ابن زيد، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 5، كتاب الجهاد 1، باب ارتباط الخيل واجرائها والرمي 22، الحديث 16.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، وفي الوافي والوسائل: عن محمد بن يحيى، بدل العطف وهو الصحيح، فإن محمد بن يحيى في السند هو الخزاز، ولم يرو علي بن إبراهيم عنه في شئ من الروايات.
وروى أيضا عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي. الكافي: الجزء 6، كتاب الزي والتجمل 8، باب الكحل 41، الحديث 4.