وهو حينئذ - أي: حين يعلم المحذوف -: في قوة المذكور.، لان الحذف إنما هو من الكتابة أو اللفظ، حيث تكون الرواية به، والقصد ما ذكر.
وإلا يعلم المحذوف من جهة ثقة، خرج المعلق عن الصحيح إلى الارسال (1). وما في حكمه.
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |