إيضاح الاشتباه - العلامة الحلي - الصفحة ١٧٢
المكسورة، والياء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة، والحاء المهملة (1).
[249] خالد بن يزيد - بالزاي - بن جبل: بالجيم المفتوحة، والباء المنقطة تحتها نقطة المفتوحة، واللام (2).
[250] خالد بن أبي كريمة: بفتح الكاف، وكسر الراء، والهاء بعد الميم (3).
[251] كخالد بن طهمان - بالطاء المهملة المضمومة، والهاء الساكنة، والميم والنون - أبو العلاء الخفاف - بالخاء المعجمة، والفاء قبل الألف وبعدها - السلولي:
بالسين المهملة، واللامين بينهما واو (4).

(١) كوفي ثقة، له كتاب عن أبي عبد الله، يرويه عنه محمد بن أبي عمير.
انظر: جامع الرواة ١: ٢٩٢، الخلاصة: ٦٢، رجال النجاشي ١: ٣٥١، الفهرست: ١٢١، نضد الايضاح: ١٢١.
(٢) كوفي، ثقة، روى عن الإمام الكاظم عليه السلام، له كتاب رواه عنه يحيى بن زكريا اللؤلؤي.
انظر جامع الرواة ١: ٢٩٤، الخلاصة: ٦٦، رجال النجاشي ١: ٣٥١، نضد الايضاح: ١٢٣.
(٣) المدائني الأصبهاني، نزيل الكوفة، روى عن الإمام الباقر عليه السلام. ذكره الشيخ الطوسي في أصحاب الإمامين الصادق والباقر عليهما السلام، وقال النجاشي عنه: صدوق يخطئ ويرسل، توفي بعد المائة.
انظر: جامع الرواة ١: ٢٨٩، رجال الشيخ الطوسي: ١٢٠ و ١٨٦، رجال النجاشي ١: ٣٥٢، نضد الايضاح: ١٢١.
(٤) كوفي عامي، ذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الإمام الباقر عليه السلام. روى عن حبيب بن حبيب وعن عطية. وسمع منه وكيع ومحمد بن يوسف.
وذكره ابن حجر في التقريب فائلا: صدوق رمي بالتشيع ثم اختلط، توفي بعد المائة.
وقال المحقق الداماد: عامية الرجل غير ثابتة عندي، كيف وعلماء العامة غمزوا فيه بالتشيع، ولعل شيخنا النجاشي - حيث ذهب إلى عاميته - راح أنه من رجال حديث العامة، لا أنه عامي المذهب. ومن المتقرر أن آية جلالة الرجل وصحة حديثه تضعيف العامة إياه بالتشيع من اعترافهم بجلالته.
انظر: تقريب التهذيب ١: ٢١٤، تنقيح المقال ١: ٣٩٢، جامع الرواة ١: ٢٩٢، رجال الشيخ الطوسي: ١١٩، رجال النجاشي 1: 352، نضد الايضاح: 122.
(١٧٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 ... » »»
الفهرست