____________________
هو محمد بن بحر ويقال: محمد بن يحيى الفارسي، طاف الدنيا، وروى عن خلق وجمع كثير من الاخبار.
ذكره الشيخ في باب لم من كتاب الرجال (1).
وأبو الحسين هو محمد بن بحر ويقال: محمد بن يحيى الشيباني الرهني، بالراء والنون من حاشيتي الهاء، والرهن بالضم قرية بكرمان قاله في القاموس (2).
وهو أهل سجستان سكن ترماشير من أرض كرمان ولذلك قيل له: الفارسي وكان من المتكلمين وكان فقيها عالما بالاخبار، له نحو من خمسمائة مصنف الا أنه ربما يتهم بالغلو ويرمى بالتفويض.
أورده الشيخ في كتاب الرجال في باب لم (3)، ولقد ذكرنا حاله فيما قد مضى وحققنا القول فيه.
قوله: أبو القاسم الحليسي الحليسي بالضم على هيئة التصغير اما باعجام الخاء نسبة إلى التابعي المحدث.
قال في القاموس: عباس بن خليس كزبير محدث تابعي (4).
أو باهمال الحاء نسبة إلى بني الحليس.
في القاموس: الحليس كزبير الحمصي وابن زيد الصيفي صحابيان، وابن علقمة سيد الأحابيش، وابن يزيد من كنانة، والحليسية ماء لبني الحليس (5).
ذكره الشيخ في باب لم من كتاب الرجال (1).
وأبو الحسين هو محمد بن بحر ويقال: محمد بن يحيى الشيباني الرهني، بالراء والنون من حاشيتي الهاء، والرهن بالضم قرية بكرمان قاله في القاموس (2).
وهو أهل سجستان سكن ترماشير من أرض كرمان ولذلك قيل له: الفارسي وكان من المتكلمين وكان فقيها عالما بالاخبار، له نحو من خمسمائة مصنف الا أنه ربما يتهم بالغلو ويرمى بالتفويض.
أورده الشيخ في كتاب الرجال في باب لم (3)، ولقد ذكرنا حاله فيما قد مضى وحققنا القول فيه.
قوله: أبو القاسم الحليسي الحليسي بالضم على هيئة التصغير اما باعجام الخاء نسبة إلى التابعي المحدث.
قال في القاموس: عباس بن خليس كزبير محدث تابعي (4).
أو باهمال الحاء نسبة إلى بني الحليس.
في القاموس: الحليس كزبير الحمصي وابن زيد الصيفي صحابيان، وابن علقمة سيد الأحابيش، وابن يزيد من كنانة، والحليسية ماء لبني الحليس (5).