____________________
و" ذكوار " على فعوال بزيادة الواو والألف من الذكارة، باعجام الذال قبل الكاف والراء بعد الألف من الذكورة، أو من الذكر بالكسر والذكرة بالضم بمعنى الصيت والشرف والشدة والصعوبة.
قال ابن الأثير في النهاية: الذكارة بالكسر من الطيب ما يصلح للرجل كالمسك والعنبر والعود، وهي جمع ذكر والذكورة مثله، ومنه الحديث " وكانوا يكرهون المؤنث من الطيب ولا يرون بذكورته بأسا " هو ما لا لون له ينفض كالعود والكافور والعنبر، والمؤنث طيب النساء كالخلوق والزعفران (1).
وفي أساس البلاغة: له ذكر في الناس، أي صيت وشرف، وذكور الطيب ما لا ردع له (2).
وفي القاموس: الذكر بالكسر الصيت كالذكرة بالضم الشرف، والمذكر من السيف ذو الماء، ومن الأيام الشديد الصعب (3).
وفي طائفة من نسخ الكتاب " ذكوان " (4) على فعلان بزيادة الألف والنون من الذكا بالقصر أو الذكاء بالمد، وهو سطوح رائحة المسك وتمام تضوعها وارتفاع لهيب النار واشتعال ضؤها.
قال في القاموس: ذكت النار ذكوا وذكاءا بالمد، عن الزمخشري، واستذكت
قال ابن الأثير في النهاية: الذكارة بالكسر من الطيب ما يصلح للرجل كالمسك والعنبر والعود، وهي جمع ذكر والذكورة مثله، ومنه الحديث " وكانوا يكرهون المؤنث من الطيب ولا يرون بذكورته بأسا " هو ما لا لون له ينفض كالعود والكافور والعنبر، والمؤنث طيب النساء كالخلوق والزعفران (1).
وفي أساس البلاغة: له ذكر في الناس، أي صيت وشرف، وذكور الطيب ما لا ردع له (2).
وفي القاموس: الذكر بالكسر الصيت كالذكرة بالضم الشرف، والمذكر من السيف ذو الماء، ومن الأيام الشديد الصعب (3).
وفي طائفة من نسخ الكتاب " ذكوان " (4) على فعلان بزيادة الألف والنون من الذكا بالقصر أو الذكاء بالمد، وهو سطوح رائحة المسك وتمام تضوعها وارتفاع لهيب النار واشتعال ضؤها.
قال في القاموس: ذكت النار ذكوا وذكاءا بالمد، عن الزمخشري، واستذكت