حجر بن عدي الكندي 161 - يعقوب، قال: حدثنا ابن عيينة، قال: حدثنا طاوس، عن أبيه، قال أنبأنا حجر بن عدي، قال، قال لي علي عليه السلام: كيف تصنع أنت إذا ضربت وأمرت بلعنتي؟ قلت له: كيف أصنع؟ قال العني ولا تبرأ مني فاني علي دين الله.
قال ولقد ضربه به محمد بن يوسف، وأمره أن يلعن عليا، وأقامه على باب مسجد صنعاء، قال فقال: ان الأمير أمرني أن العن عليا فالعنوه لعنة الله، فرأيت مجواذا من الناس الا رجلا فهمهما، وسلم.
رميلة 162 - جعفر بن معروف، قال: حدثني الحسن بن علي بن النعمان، عن أبيه
____________________
قوله: تعلم بالجزم على جواب الامر المقدر المنوي والتاء اما للخطاب أو لتأنيت السمع بمعنى الاذن.
حجر بن عدي الكندي قوله: فرأيت مجواذا من الناس.
النسخ مختلفة في هذه اللفظة ففي عضة منها " فرأيت محوذا " بضم الميم وتسكين الحاء المهملة والذال المجمعة أخيرا على اسم الفاعل من الباب الافعال.
وفي طائفة منها " محواذا " بكسر الميم، على مفعال من أبنية المبالغة، والحوذ والاحواذ السوق السريع والمحافظة على الشئ، والحواذ - بالكسر - البعد والتباعد وأحوذ ثوبه جمعه للتنحي والتباعد.
وفي نسخة اعجام الخاء من المخاوذة بمعنى المخالفة.
حجر بن عدي الكندي قوله: فرأيت مجواذا من الناس.
النسخ مختلفة في هذه اللفظة ففي عضة منها " فرأيت محوذا " بضم الميم وتسكين الحاء المهملة والذال المجمعة أخيرا على اسم الفاعل من الباب الافعال.
وفي طائفة منها " محواذا " بكسر الميم، على مفعال من أبنية المبالغة، والحوذ والاحواذ السوق السريع والمحافظة على الشئ، والحواذ - بالكسر - البعد والتباعد وأحوذ ثوبه جمعه للتنحي والتباعد.
وفي نسخة اعجام الخاء من المخاوذة بمعنى المخالفة.