أضواء البيان - الشنقيطي - ج ٢ - الصفحة ٢٦
وقال في وصف الحادث بالعلو: * (ورفعناه مكانا عليا) *، * (وجعلنا لهم لسان صدق عليا) * إلى غير ذلك من الآيات.
وقال في وصف نفسه بالملك: * (يسبح لله ما فى السماوات وما فى الا رض الملك القدوس) * * (هو الله الذى لا إلاه إلا هو الملك القدوس) *.
وقال: * (فى مقعد صدق عند مليك مقتدر) *.
وقال في وصف الحادث به: * (وقال الملك إنى أرى سبع بقرات سمان) *، * (وقال الملك ائتونى به) *، * (وكان ورآءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا) *، * (أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه) *، * (تؤتى الملك من تشآء وتنزع الملك ممن تشآء) * إلى غير ذلك من الآيات.
وقال في وصف نفسه بالعزة: * (فإن زللتم من بعد ما جآءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم) *، * (يسبح لله ما فى السماوات وما فى الا رض الملك القدوس العزيز الحكيم) *، * (أم عندهم خزآئن رحمة ربك العزيز الوهاب) *.
وقال في وصف الحادث العزة * (قالت امرأت العزيز) *، * (فقال أكفلنيها وعزنى فى الخطاب) *.
وقال في وصف نفسه جل وعلا بأنه جبار متكبر * (هو الله الذى لا إلاه إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر) *.
وقال في وصف الحادث بهما: * (كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار) *، * (أليس فى جهنم مثوى للمتكبرين) *، * (وإذا بطشتم بطشتم جبارين) * إلى غير ذلك من الآيات.
وقال في وصف نفسه بالقوة: * (إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين) * * (ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوى عزيز) *.
وقال في وصف الحادث بها: * (وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن الله الذى خلقهم) * * (ويزدكم قوة إلى قوتكم) * * (إن خير من استأجرت القوى الأمين) *. * (الله الذى خلقكم من ضعف ثم
(٢٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 ... » »»