وحجتهم [قولهم] تركت قبلتنا انا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يقول كما فعلت بكم فاذكروني انا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال يقول هم أحياء عند ربهم يرزقون من ثمرة الجنة ويجدون ريحها وليسوا فيها انا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال قالت الأنصار إن السعي بين هذين الحجرين من عمل الجاهلية يعنون الصفا والمروة فأنزل الله عز وجل أنه من شعائر الله أي من الخير الذي أخبرتكم عنه ولم يحرج من لم يطف بينهما ومن تطوع خيرا فهو
(٩٢)