تفسير مجاهد - مجاهد بن جبر - ج ١ - الصفحة ٣٨٨
إلا بأمر ربك قال هذا قول الملائكة حين استزارهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كقوله وما ودعك ربك وما قلى أنا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ثم لننزعن من كل شيعة يعني من كل أمة أنا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد أيهم أشد على الرحمن عتيا يعني كفرا نا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا إسرائيل عن جابر عن عكرمة عن ابن عباس في قوله وإن منكم إلا واردها قال لا يبقى أحد إلا دخلها ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا
(٣٨٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 383 384 385 386 387 388 389 390 391 393 394 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الاهداء 3
2 المقدمة 5
3 القرآن وتفسيره 5
4 تلاوة القرآن وتدبره 5
5 تبيين الكتاب 6
6 العلم يزيد بمر الزمان ولا نهاية لفهم القرآن 7
7 مناهج التفسير 9
8 هدى للناس 10
9 مراعاة الظروف والأحوال 11
10 نظم القرآن 12
11 إعجاز القرآن 12
12 المنقول والمعقول 15
13 تأثر التفسير بالحركة العلمية 16
14 يتطور التفسير بتطور العلم 18
15 مجاهد وابن عباس 24
16 مجاهد والطبري 25
17 لغوية مجاهد 27
18 مجاهد ومعرفة اصطلاح لغة العرب 30
19 مجاهد والتفقه في القرآن 31
20 مجاهد وفقه المسائل 32
21 تفسير مجاهد ونقاده من المعاصرين 32
22 مجاهد وإعمال الرأي في التفسير 34
23 مجاهد والإسرائيليات 36
24 منهج تفسير مجاهد 37
25 تفسير القرآن بالقرآن 38
26 ترجمة مجاهد 39
27 مخطوطة تفسير مجاهد وتاريخها 53
28 إلى قارىء هذا التفسير 60
29 كلمة شكر 63
30 مصطلحات الطبع 65
31 الفاتحة 68
32 البقرة 69
33 آل عمران 121
34 النساء 143
35 المائدة 183
36 الانعام 211
37 الأعراف 231
38 الأنفال 271
39 التوبة 291
40 هود 299
41 يوسف 311
42 الرعد 323
43 إبراهيم 333
44 الحجر 339
45 النحل 345
46 الاسراء 357
47 الكهف 373
48 مريم 383
49 طه 393
50 الأنبياء 407