تفسير مجاهد - مجاهد بن جبر - ج ١ - الصفحة ٢٦٥
خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس قال كان أبو جهل ومشركوا قريش الذين قاتلوا نبي الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر خرجوا ولهم بغي وفخر وقد قيل لهم يومئذ ارجعوا فقد انطلقت عيركم وسلمت فقالوا والله لا نرجع حتى يتحدث أهل الحجاز بمسيرنا وعددنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم إن قريشا قد أقبلت بفخرها وخيلائها ليحادوك محمد ويحادوا إلى رسولك وبلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يومئذ قآءت كان مكة مقاليدها أنبأ عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال ثنا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله عز وجل ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون
(٢٦٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 260 261 262 263 264 265 266 267 268 271 272 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الاهداء 3
2 المقدمة 5
3 القرآن وتفسيره 5
4 تلاوة القرآن وتدبره 5
5 تبيين الكتاب 6
6 العلم يزيد بمر الزمان ولا نهاية لفهم القرآن 7
7 مناهج التفسير 9
8 هدى للناس 10
9 مراعاة الظروف والأحوال 11
10 نظم القرآن 12
11 إعجاز القرآن 12
12 المنقول والمعقول 15
13 تأثر التفسير بالحركة العلمية 16
14 يتطور التفسير بتطور العلم 18
15 مجاهد وابن عباس 24
16 مجاهد والطبري 25
17 لغوية مجاهد 27
18 مجاهد ومعرفة اصطلاح لغة العرب 30
19 مجاهد والتفقه في القرآن 31
20 مجاهد وفقه المسائل 32
21 تفسير مجاهد ونقاده من المعاصرين 32
22 مجاهد وإعمال الرأي في التفسير 34
23 مجاهد والإسرائيليات 36
24 منهج تفسير مجاهد 37
25 تفسير القرآن بالقرآن 38
26 ترجمة مجاهد 39
27 مخطوطة تفسير مجاهد وتاريخها 53
28 إلى قارىء هذا التفسير 60
29 كلمة شكر 63
30 مصطلحات الطبع 65
31 الفاتحة 68
32 البقرة 69
33 آل عمران 121
34 النساء 143
35 المائدة 183
36 الانعام 211
37 الأعراف 231
38 الأنفال 271
39 التوبة 291
40 هود 299
41 يوسف 311
42 الرعد 323
43 إبراهيم 333
44 الحجر 339
45 النحل 345
46 الاسراء 357
47 الكهف 373
48 مريم 383
49 طه 393
50 الأنبياء 407