الناس فهو الإيمان كمن مثله في الظلمات يعني في الضلال (ليس بخارج منها) أبدا أنبأ عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله أكابر مجرميها قال عظماؤها أنا عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال ثنا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون قال الرجس مالا خير فيه أنبأ عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال ثنا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله يا معشر الجن يقول يا معشر الجن قد كثر من أغويتم من الإنس أنبأ عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال ثنا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا قال كانوا يسمون لله جزءا ولشركائهم يعني لأوثانهم جزءا فما ذهبت به الريح مما
(٢٢٣)