يعني على الناس فحجه المسلمون وتركه المشركون قال سمعت مجاهدا يقول كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أن يبتاع له جارية من سبي جلولاء ففعل ثم دعاها عمر فأعتقها ثم تلا لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون قال مجاهد وهي مثل قوله ويطعمون الطعام على حبه مسكينا إلى آخر الآية ومثل قوله ويؤثرون على أنفسهم