سورة النصر مدنية (1)، وهي ثلاث آيات.
في حديث أبي: " ومن قرأها فكأنما شهد مع محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) فتح مكة " (2).
وعن الصادق (عليه السلام): " من قرأ: (إذا جآء نصر الله) في نافلة أو فريضة نصره الله على جميع أعدائه، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب ينطق، قد أخرجه الله من جوف قبره، فيه أمان من حر جهنم، ومن النار، ومن زفير جهنم، يسمعه بأذنيه، فلا يمر على شيء يوم القيامة إلا بشره وأخبره بكل خير حتى يدخل الجنة ويفتح له في الدنيا من أسباب الخير ولم يخطر على قلبه (3) ".
بسم الله الرحمن الرحيم (إذا جآء نصر الله وا لفتح (1) ورأيت الناس يدخلون في دين الله