الكشف المثالي عن سرقات سليم الهلالي - أحمد الكويتي - الصفحة ٩١
2 - قال ص (7): (روايات القصة وعللها: وها أنا أشرع في ذكر روايات القصة التي وقفت عليها، وأذكر عقب كل منها ما فيها من علة، فأقول:...) ويسرد الروايات الثلاث.
انظر (كتاب عداب) ص (63 - 76)، فصل (الروايات التي نصت على ذكر ثعلبة وغيره) وذكر الروايات الثلاث وعللها بالتفصيل.
3 - قال ص (15): (بيان بطلان القصة متنا...).
انظر (كتاب عداب) ص (83 - 90)، فصل (نقد متن هذه القصة) 4 - عندما ذكر الأخ عداب ص (84) حديث علي في أمر حاطب بن أبي بلتعة، ذكر في (الحاشية) مكان (روضة خاخ) كما جاء في معجم البلدان 2 / 235، ومن عادته في كتابه ما ذكره. فذكرها أيضا سليم ص (27) في الحاشية، وليست من عادته في كتابه!!
فأقول متعجبا: حتى (الحاشية) يا (سليم!) لم تخرج فيها عما ذكره (عداب) في الكتاب!!
5 - ذكر في البند (6) من كتابه ص (28): (قال ابن الكلبي:... وقتل يوم أحد)، ثم عمل في تفنيد هذا الكلام زاعما!!
وقد سبقه إليه الأخ عداب في كتابه ص (44 - 45).
ومن تفنيده - زاعما - نقطة (ب) من هذا البند ص (29 - 30)، وانظره في كتاب عداب ص (45 - 46) عند قوله: (والكلام مع الحافظ في عدة نقاط:....).
فيأتي الهلالي هذا فيجني ثمار غيره، وهم الزارعون!!
6 - ذكر ص (32) وما بعدها أقوال العلماء في القصة، وهي عند عداب ص (1 9 - 93) فقال: (خلاصة أقوال النقاد والمحدثين في هذه القصة) وانظر أيضا ص (21 - 22) فصل (هل تنبه إلى بطلان هذه القصة أحد من قبل)؟
فلم يزد الهلالي على ما ذكره عداب، اللهم ذكر قول أبي غدة، ذكره ليبين عن قصوره - وما أظنها إلا من فوائد الشيخ الألباني - وانظر مقدمة سليم ص (5).
(٩١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 ... » »»
الفهرست