وإليك من ذكرهم من العلماء، فلم يخرج عما ذكره عداب:
1 - ابن حزم. (انظر كتاب عداب ص (92)).
2 - البيهقي. (انظر كتاب عداب ص (21) و (92)).
3 - ابن الأثير. (انظر كتاب عداب ص (21) و (91).
4 - القرطبي. (انظر كتاب عداب ص (91)).
5 - الذهبي. (انظر كتاب عداب ص (91)).
6 - العراقي. (انظر كتاب عداب ص (91)).
7 - الهيثمي. (انظر كتاب عداب ص (21) و (91)).
8 - ابن حجر. (انظر كتاب عداب ص (21) و (91)).
9 - السيوطي. (انظر كتاب عداب ص (21) و (91)).
10 - المناوي. (انظر كتاب عداب ص (91)).
11 - الألباني. (انظر كتاب عداب ص (22) و (92).
7 - ذكر فائدة ص (41) في بيان خطأ للصابوني، موهما بأنها من صنعه!! مع أنها من فوائد الشيخ الألباني التي أنعمها عليه، والعجيب أنه أورد كلام الشيخ بعد قوله، ليكشف لنا عن أمره، فانظر ص (43) من كتابه!!
وحتى يفضح أمره حقا، نقل في نفس ص (43) كلام الألباني في الصابوني: (..
ثم زاد - ضغثا على إبالة - أن نقل تخريج ابن كثير للحديث من تفسيره، في حاشية (مختصرة) موهما قراءه أيضا أنه من تخريجه هو، متشبعا بما لم يعط، عامله الله بما يستحق) اه.
وما أحوج هذا الناقل المدعي لنفسه علم غيره، بما ذكره من كلام شيخه في معاتبة غيره، وما أنصفه حين يطبقه عل نفسه!!