إرغام المبتدع الغبي بجواز التوسل بالنبي (ص) - الحافظ ابن الصديق المغربي - الصفحة ٢٥
فيه ما قال الدارقطني (45)، وابن تيميةكذب أثر عائشة، ولا عبرة به، لجرأته على تكذيب ما يخالف هواه. والحمد لله رب العالمين.
(45) حيث قال كما في الميزان (4 / 81): تغير بآخرته، وما ظهر له بعد اختلاطه حديت منكر وهو ثقة أه. أقول وهو من رجال البخاري ومسلم والأربعة. فتأمل. والحمد لله رب العالمين.