بما لم أغد به من رحمتي للصغير ورقتي على الكبير (عم، حب، ك والمحامل وأبو نعيم في الدلائل وابن عساكر، ض).
35431 (أيضا) قال: لم يرم بنجم منذ رفع عيسى حتى تنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم، رمي بها فرأت قريش أمرا لم تكن تراه، فجعلوا يسيبون أنعامهم ويعتقون أرقاءهم يظنون أنه الفناء، ثم فعلت ثقيف مثل ذلك، فبلغ عبد يا ليل فقال: لا تعجلوا وانظروا فان تكن نجوما تعرف فهو عند فناء الناس، وإن كانت نجوما لا تعرف فهو عند أمر قد حدث، فنظروا فإذا هي لا تعرف، فأخبروه فقال: هذا عند ظهور نبي، فما مكثوا إلا يسيرا حتى قدم الطائف أبو سفيان بن حرب فقال: ظهر محمد بن عبد الله يدعي أنه نبي مرسل، قال عبد يا ليل: فعند ذلك رمي بها (أبو نعيم في الدلائل).
35432 عن عبد الله بن الأخرم الهجيمي عن أبيه وكانت له صحبة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم ذي قار: هذا أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم (خليفة بن خياط، خ في تاريخه والبغوي وابن قانع وأبو نعيم).
35433 (مسند أسامة) خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته التي حجها، فلما هبطنا بطن الروحاء عارضت رسول الله صلى الله عليه وسلم