عن ابن عباس).
(35079) عسقلان إحدي العروسين: يبعث منها يوم القيامة بعون ألفا لا حساب عليهم، ويبعث منها خمسون ألفا شهداء وفودا إلى الله، وبها صفوف الشهداء رؤوسهم مقطعة في أيديهم تثج (1) أوداجهم دما يقولون: ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد، فيقول: صدق عبيدي اغسلوهم بهر البيضة، فيخرجون منها نقيا بيضا فيسرحون في الجنة حيث شاؤوا (حم عن أنس وأورده ابن الجوزي في الموضوعات ورد عليه ابن حجر في القول المسدد وذكر له شواهد).
(35080) من رابط بعسقلان يوما وليلة ثم مات بعد ذلك بستين سنة مات شهيدا وإن مات في أرض الشرك (حمزة في تاريخ جرجان وابن عساكر عن أبي أمامة).
الغوطة (2) (35081) - فسطاط المسلمين يوم الملحمة الكبرى بأرض يقال