بالنجح، وقد " كان يرى رؤيا إلا جاءت كفلق الصبح " (1).
فغمره بالكلاءة (2)، وأمره بالقراءة. وكلما تحبس له غطه (3) ثم أرسله، " وإذا أراد الله [عز وجل] بعبد خيرا عسله " (4):
تريدين إدراك المعالي رخيصة * ولابد دون الشهد من إبر النحل (5) كذلك حتى عاذ بالأرق من الفرق، وقد علق فاتحة العلق (6). / فلا يجري غيرها على لسانه، وكأنما كتبت كتابا في [19] جنانه.
فصل ولما أصبح يؤم الأهل، وتوسط الجبل يريد السهل، وقد قضى الأجل وما نضى الوجل، نوجي بما (7) في الكتاب المسطور،