يا رسول الله ادخل قال أدخل فقلت كلي فقال كلك قال أمسك ستا يكون بين يدي الساعة أولهن وفاة نبيكم فبكيت ثم فتح بيت المقدس وفتنة تدخل كل بيت شعر ومدر ويفيض المال فيكم حتى يعطى الرجل مائة دينار فيسخطها وموتان يكون في الناس كقعاص الغنم وهدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر فيغدرون بكم فيسيرون إليكم في ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا * (عوف بن القعقاع بن معبد بن زرارة بن عرس بن زيد بن عبد الله بن دارم) * حدثنا أحمد بن محمد بن صدقة وأحمد بن ما بهرام الأيذجي قالا ثنا محمد بن محمد بن الاستثناء ثنا محمود بن توبة بن قيس بن عوف بن القعقاع بن معبد بن زرارة بن عرس بن زيد بن عبد الله بن دارم حدثني أبي عن جده عوف بن القعقاع قال وفد أبي إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأنا معه غليم فأمر لكل رجل ببردين وأمر لي ببرد فلما انصرفنا باع علي رجل منهم أحد برديه فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم في بردين فنظر إلي وقال من أين لك هذا قلت اشتريتها من فلان قال أنت كنت أحق منه إذ ضيع ما أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم) * ...... حدثنا إبراهيم بن دحيم الدمشقي حدثني
(٨١)