وضحكت سرورا بسرعة لحاقها وفيه إيثارهم الآخرة وسرورهم بالانتقال إليها والخلاص من الدنيا قولها (فأخبرني أن جبريل كان يعارضه القرآن في كل سنة مرة أو مرتين) هكذا وقع في هذه الرواية وذكر المرتين شك من بعض الرواة والصواب حذفها كما في باقي الروايات قوله صلى الله عليه وسلم (لا أرى الأجل إلا قد اقترب فاتقي الله واصبري فإنه نعم السلف أنا لك) أرى
(٦)