السقيفة وفدك - الجوهري - الصفحة ١٣٦
والشعر للنابغة، فالتفت إلي الأخطل، فقال: إن أمير المؤمنين إنما سألني عن أشعر أهل زمانه، ولو سألني عن أشعر أهل الجاهلية كنت حريا أن أقول كما قلت: أو شبيها به، فقلت في نفسي: ثلاث على وافد أهل العراق.
* * *

(1) ابن أبي الحديد 2: 162.
(١٣٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 131 132 133 134 135 136 137 139 140 141 142 ... » »»
الفهرست