«يا حي يا قيوم يا بر يا رحيم يا غني يا كريم ارزقني من التجارة أعظمها فضلا وأوسعها رزقا وخيرها لي عاقبة فإنه لا خير فيما لا عاقبة له» (1).
الرواية صحيحة الإسناد.
[7880] 13 - الصدوق بإسناده عن ابن فضال، عن ثعلبة بن ميمون، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إذا اشتريت جارية فقل: «اللهم إني أستشيرك وأستخيرك» وإذا اشتريت دابة أو رأسا فقل: «اللهم قدر لي أطولهن حياة وأكثرهن منفعة وخيرهن عاقبة» (2).
الرواية معتبرة الإسناد.
[7881] 14 - الصدوق بإسناده إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) في وصيته لابنه محمد بن الحنفية:... من تورط في الأمور غير ناظر في العواقب فقد تعرض لمفظعات النوائب... (3).
[7882] 15 - المفيد، عن الجعابي، عن ابن عقدة، عن محمد بن أحمد بن خاقان، عن سليم الخادم، عن إبراهيم بن عقبة، عن جعفر بن محمد (عليه السلام) قال: إن صاحب الدين فكر فعلته السكينة واستكان فتواضع وقنع فاستغنى ورضي بما أعطي وانفرد فكفى الأحزان ورفض الشهوات فصار حرا وخلع الدنيا فتحامى الشرور وطرح الحقد فظهرت المحبة ولم يخف الناس فلم يخفهم ولم يذنب إليهم فسلم منهم وسخط نفسه عن كل شئ ففاز واستكمل الفضل وأبصر العاقبة فآمن الندامة (4).
ولكن في المطبوع من الأمالي: العافية، ولكن الصحيح: العاقبة كما في بحار الأنوار: 2 / 53 ح 23 وهو الظاهر.