جورا وظلما. ساكن السماوات والأرض ".
وفي: ص 704 ب 141 ح 157 عن الحاكم، وفيه ".. يرضى عنه ساكن الأرض. لا تدخر الأرض شيئا من بذرها. يعيش فيهم سبع سنين وتسع ".
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 718 ح 120 عن الحاكم، وفيه " لا يجد المؤمن ملتجأ. من الخير ".
*: البحار: ج 51 ص 104 ب 1 عن مصابيح السنة.
*: الشيعة والرجعة: ج 1 ص 216 عن ينابيع المودة والحاكم.
*: منتخب الأثر: ص 146 ف 2 ب 1 ح 13 عن الحاكم.
ملاحظة: " هذا الحديث من أوضح أحاديث الفتن، وهو ينص على أن آخرها تشمل كل المسلمين وتمتد حتى يظهر المهدي عليه السلام، كما أنه يتضمن دلالات كثيرة على مسار الوضع العام للأمة بعد النبي صلى الله عليه وآله إلى ظهور المهدي عليه السلام. " 0 45 " تكون فتنة، ثم تتبعها أخرى، لا تكن (كذا) الأولى في الآخرة إلا كثمرة السوط تتبعه ذباب السيف، ثم تكون فتنة فلا يبقى لله محرم إلا استحل، ثم يجتمع الناس على خيرهم رجلا، تأتيه إمارته هنيئا وهو في بيته " * المفردات: ثمرة السوط: طرفه من أسفله، ذباب السيف: طرفه الذي يضرب به، ولعل المقصود تفاقم الفتن من الشديد إلى الأشد كما يدل عليه الحديث السابق.
* 45 المصادر:
*: عبد الرزاق: ج 11 ص 372 ح 20771 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن ابن سيرين، عن أبي الجلد: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
*: ابن حماد: ص 10 حدثنا عبد الوهاب الثقفي، عن أيوب، عن ابن سيرين، عن أبي الجلد قال: كما في روايته الأولى بتفاوت يسير، ولم يسنده أيضا.
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 246 ح 19600 هوذة بن خليفة قال: حدثنا عوف، عن محمد، عن أبي الجلد قال: - قريبا مما في ابن حماد وفيه ". ثم تأتي الخلافة خير أهل الأرض وهو قاعد في بيته هنيا " ولم يسنده أيضا.
*: عقد الدرر: ص 61 ب 4 ف 1 عن ابن حماد بتفاوت يسير، وفي سنده، " أبي الخلد بدل أبي الجلد ".
*: الدر المنثور: ج 6 ص 59 عن ابن أبي شيبة بتفاوت يسير.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 65 عن ابن أبي شيبة بتفاوت يسير.