" للغرباء " وقال " وروينا من طريقه يعني القاضي الواعظ المصري عن أبي الدرداء، وأبي أمامة، وواثلة بن الأسقع رضي الله عنهم، أنهم قالوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: النهاية: ج 3 ص 141 كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير، عن كتاب الغريبين للهروي.
وفي: ص 348 مثله، مرسلا.
*: الضياء المقدسي: على ما في جمع الجوامع.
*: كشف الهيثمي: ج 4 ص 98 ح 3286 كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير، عن البزار، إلى قوله " للغرباء " وقال " قال البزار: لا نعلمه يروى عن سعد إلا بهذا الاسناد ".
وفي: ح 3287 كما في رواية أحمد الثالثة بتفاوت يسير، بسند آخر، إلى قوله " للغرباء ".
وفي: ص 99 ح 3288 كما في رواية أحمد الخامسة، بسند آخر، عن ابن عمر: وقال " قلت: هو في الصحيح خلا قوله فطوبى للغرباء، قال البزار: لا نعلم رواه عن ليث إلا جرير " *: مجمع الزوائد: ج 7 ص 277 278 أفرد بابا بعنوان " بدأ الاسلام غريبا. ونقل الحديث بصيغة المتعددة عن مصادره: أحمد، والبزار، وأبي يعلى، و عبد الله بن أحمد، والطبراني في الكبير والأوسط والصغير ".
وفي: ص 318 آخره، عن الطبراني، وزاد فيه " ليأرزن الاسلام إلى مكة والمدينة كما تأرز الحية إلى جحرها، فبينما هم كذلك إذ اشتعلت نار العرب بأعرابها، فيخرج كالصالح (صالح) من مضى، وخير من بقي حتى يلتقون هم والروم فيقتتلون ".
*: المطالب العالية: ج 3 ص 148 ح 3112 عن أبي يعلى، عن ابن عمر: وفيه " ألا إن الاسلام. قيل له: ومن الغرباء يا رسول الله؟ قال: الذين إذا فسد الناس صلحوا ".
*: إصابة ابن حجر: ج 2 ص 401 كما في رواية أحمد الخامسة، وقال " وأخرج أحمد، والبغوي، من طريق إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة ".
*: الجامع الصغير: ج 1 ص 298 ح 1951 وقال " لمسلم وابن ماجة، عن أبي هريرة، للترمذي وابن ماجة عن ابن مسعود، لابن ماجة عن أنس، للطبراني في الكبير، عن سلمان وسهل بن سعد وابن عباس، حديث صحيح ".
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 191 كما في رواية أحمد السادسة، إلى قوله " فطوبى للغرباء " عن مسلم، وابن ماجة، عن أبي هريرة: والطبراني عن سلمان: وابن ماجة عن أنس:
وعن أحمد والترمذي، وقال " حسن صحيح غريب " وعن ابن ماجة عن ابن مسعود:
والطبراني عن ابن عباس: والضياء المقدسي عن سلمة بن نفيل: وعن جابر الرافعي عن شريح بن عبيد الله الحضرمي: والخطيب وابن عساكر، عن عبد الله بن يزيد الدمشقي، عن أبي الدرداء، وأبي أمامة، وواثلة، وأنس معا: وعن البخاري في التاريخ عن بلال بن