300 المصادر:
*: ابن حماد: ص 59 حدثنا ابن وهب، عن مسلمة بن علي، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: وقال " وقال أبو عبد الله نعيم: لا أعلم إلا أني سمعته من مسلم بن علي إن شاء الله، وبينه وبين قتادة رجل ".
وفيها: حدثنا رشدين، عن ابن لهيعة، عن عبد العزيز بن صالح، عن علي بن رباح عن ابن مسعود قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله " تكون علامة في صفر ويبتدأ نجم له ذناب " قال ابن لهيعة فأخبرني عبد الوهاب بن بخت عن مكحول قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" في السماء آية لليلتين خلت أو تبقيان في شوال المهمهة وفي ذي القعدة المعمعة وفي ذي الحجة التزايل وفي المحرم وما المحرم. قال عبد الوهاب بن بخت: وبلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " في رمضان آية في السماء كعمود ساطع، وفي شوال البلاء، وفي ذي القعدة الفناء، وفي ذي الحجة ينتهب الحاج، والمحرم وما المحرم ".
وفيها: حدثنا الوليد، عن صدقة بن يزيد، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب قال - ولم يسنده أيضا " يأتي على المسلمين زمان يكون فيه صوت في رمضان وفي شوال تكون مهمهة وفي ذي القعدة تنحاز فيها القبائل إلى قبائلها، وذو الحجة ينتهب فيه الحاج والمحرم وما المحرم ".
وفي: ص 60 حدثنا الوليد، عن عنبسة القرشي، عن سلمة بن أبي سلمة، عن شهر بن حوشب قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يكون في رمضان صوت وفي شوال مهمهة، وفي ذي القعدة تحارب القبائل وفي ذي الحجة ينتهب الحاج وفي المحرم ينادي مناد من السماء ألا إن صفوة الله من خلقه فلانا، فاسمعوا له وأطيعوا ".
وفيها: حدثنا أبو يوسف المقدسي، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " يكون صوت في رمضان، ومعمعة في شوال، وفي ذي القعدة تحارب القبائل وعامئذ ينتهب الحاج وتكون ملحمة عظيمة بمنى تكثر فيها القتلى وتسيل فيها الدماء، وهم على عقبة الجمرة ".
وفيها: حدثنا أبو عمر، عن ابن لهيعة قال حدثني عبد الوهاب بن حسين، عن محمد بن ثابت البناني، عن أبيه عن الحارث الهمداني، عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إذا كانت صيحة في رمضان، فإنه يكون معمعة في شوال، وتمييز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدماء في ذي الحجة، والمحرم وما المحرم، يقولها ثلاثا، هيهات هيهات، يقتل الناس فيها هرجا مرجا، قال قلنا: وما الصيحة يا رسول الله؟ قال: هدة في النصف من رمضان ليلة الجمعة، فتكون هدة توقظ النائم، وتقعد القائم، وتخرج العواتق من خدورهن، في ليلة جمعة في سنة كثيرة الزلازل، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة، فأدخلوا بيوتكم وأغلقوا أبوابكم وسدوا كواكم ودثروا أنفسكم وسدوا آذانكم، فإذا أحسستم