*: كنز العمال: ج 14 ص 203 ح 38396 إلى ح 38399 بأربع روايات أولاها عن ابن ماجة والطبراني، والثانية عن مسلم، والثالثة عن أحمد ومسلم، والرابعة عن البخاري ومسلم وأبي داود.
وفي: ص 252 ح 38613 عن الحاكم، ولم نجده في فهارسه.
وفيها: ح 38614 عن ابن حماد 0 * * * 296 " يكون ناحية الفرات في ناحية الشام أو بعدها بقليل مجتمع عظيم، فيقتتلون على الأموال، فيقتل من كل تسعة سبعة، وذاك بعد الهدة والواهية في شهر رمضان، وبعد افتراق ثلاث رايات يطلب كل واحد منهم الملك لنفسه، فيهم رجل اسمه عبد الله " * *. * 296 المصادر:
*: ابن حماد: ص 92 حدثنا عبد الله بن مروان، عن أرطاة، عن تبيع، عن كعب قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: عقد الدرر: ص 58 ب 4 ف 1 عن ابن حماد وفيه " يكون بناحية الفرات في فتنة الشام.
من شهر رمضان 0 * * * 297 " فيتبع عبد الله عبد الله فتلتقي جنودهما بقرقيسيا على النهر فيكون قتال عظيم، ويسير صاحب المغرب فيقتل الرجال ويسبي النساء، ثم يرجع في قيس حتى ينزل الجزيرة إلى السفياني فيتبع اليماني فيقتل قيسا بأريحا، ويحوز السفياني ما جمعوا، ثم يسير إلى الكوفة فيقتل أعوان آل محمد، ثم يظهر السفياني بالشام على الرايات الثلاث، ثم يكون لهم وقعة بعد قرقيسيا عظيمة، ثم ينفتق عليهم فتق من خلفهم فيقبل طائفة منهم حتى يدخلوا أرض خراسان، وتقبل خيل السفياني كالليل والسيل، فلا تمر بشئ إلا أهلكته وهدمته حتى يدخلون الكوفة فيقتلون شيعة آل محمد، ثم يطلبون أهل خراسان في كل وجه، ويخرج أهل خراسان في طلب