المهدي فيدعون له وينصرونه " * *. * 297 المصادر:
*: ابن حماد: ص 82 حدثنا الوليد رشدين، عن ابن لهيعة، عن أبي زرعة، عن عمار بن يسار قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: غيبة الطوسي: ص 269 مرسلا، عن كعب الأحبار، وفيه " إذا ملك رجل من بني العباس يقال له عبد الله وهو ذو العين بها افتتحوا وبها يختمون وهو مفتاح البلاء وسيف الفناء، فإذا قرئ له كتاب بالشام من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين لم تلبثوا أن يبلغكم أن كتابا قرئ على منبر مصر من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين، وفي حديث آخر قال: الملك لبني العباس حتى يبلغكم كتاب قرئ بمصر من عبد الله بن عبد الرحمن أمير المؤمنين، وإذا كان ذلك فهو زوال ملكهم وانقطاع مدتهم، فإذا قرئ عليكم أول النهار لبني العباس من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين، فانتظروا كتابا يقرأ عليكم من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين. وويل لعبد الله من عبد الرحمن ".
ملاحظة: " أوردنا حديث غيبة الطوسي هنا لاحتمال وجود علاقة بين الحكام المذكورين فيه وفي حديث ابن حماد، وإلا فهو لا ينص على أن هذين الحاكمين يكونان في عصر المهدي عليه السلام كما ينص حديث ابن حماد. نعم إيراد الطوسي إياه في كتابه عن المهدي عليه السلام يدل على أنه فهم ارتباطا للحديث بظهوره " 0 * * *