الفرات، فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ويبقى واحدا ".
وفيها: بسنده السابق " لا تقوم الساعة حتى يحسر. من ذهب. فيقتتل الناس عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون، ويبقى من كل مائة واحد فيقول كل رجل أنا الذي أنجو ".
وفيها: عن عبد الرزاق، وفيه ". أو قال تسعة ".
*: ابن أبي شيبة: على ما في ابن ماجة.
*: أحمد: ج 2 ص 261 كما في عبد الرزاق، بسند آخر عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وفيه ". فيقتل من كل عشرة تسعة ".
وفي: ص 306 عن عبد الرزاق بتفاوت يسير.
وفي: ص 332 بسند آخر، عن أبي هريرة: وفيه ". أو لا تقوم الساعة حتى. يا بني فإن أدركته فلا تكونن ممن يقاتل عليه ".
وفي: ص 346 كما في روايته الأولى، بسند آخر، عن أبي هريرة: وفيه " يوشك.
ويبقى واحد ".
وفي: ص 415 كما في روايته الثالثة، سندا ومتنا.
وفي: ج 5 ص 139 عن عبد الله بن الحرث قال: وقفت أنا وأبي بن كعب في ظل أجم حسان، فقال لي أبي: ألا ترى الناس مختلفة أعناقهم في طلب الدنيا؟ قال قلت: بلى، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب، فإذا سمع به الناس ساروا إليه، فيقول من عنده والله لئن تركنا الناس يأخذون فيه ليذهبن، فيقتتل الناس حتى يقتل من كل مائة تسعة وتسعون " وقال " وهذا اللفظ حديث أبي عن عفان ".
وفيها: كما في روايته السادسة بسند آخر، عن أبي بن كعب:
وفي: ص 139 140 أوله، كما في روايته السادسة بنفس السند، عن أبي بن كعب:
*: البخاري: ج 9 ص 73 كما في رواية أحمد السابعة بتفاوت يسير، بسند آخر عن أبي هريرة: وفيه " يوشك. عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا، قال عقبة: وحدثنا عبيد الله حدثنا أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، إلا أنه قال: يحسر عن جبل من ذهب ".
*: مسلم: ج 4 ص 2219 ب 8 ح 2894 كما في رواية أحمد الثالثة بتفاوت يسير وتقديم وتأخير، بسند آخر، عن أبي هريرة.
وفيها: بسند آخر عن أبي هريرة: وقال " نحوه، فقال أبي: إن رأيته فلا تقربنه ".
وفي: ص 2219 كما في البخاري، بسند آخر، عن أبي هريرة:
وفي: ص 2219 وص 222 كما في روايته السابقة، سند آخر، عن أبي هريرة، وفيه " عن جبل من ذهب ".