الهاشمي فيرد الله الناس إلى إلفتهم. وليس في هذا الطريق ابن لهيعة، وهو إسناد صحيح كما ذكر ".
*: العطر الوردي: ص 69 كما في ابن عساكر، بتفاوت، عن الهدية الندية، وقال " رواه الطبراني في الأوسط وأبو نعيم ".
*: المغربي: ص 536 عن مقدمة ابن خلدون، وقال " أقول: المعتمد الذي استقر عليه عمل كثير من الحفاظ تحسين حديث ابن لهيعة، وكثيرا ما يصرح بذلك الحافظ المتقن نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد. وقد احتج به غير واحد من المتقدمين أيضا ".
وفي: ص 537 عن الحاكم 0 * * * 269 " لا يخرج المهدي حتى يقوم السفياني على أعوادها " * *. * 269 المصادر:
*: ابن حماد: ص 91 حدثنا يحيى بن اليمان، عن يحيى بن سلمة، عن أبيه، عن أبي صادق قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
وفي: ص 99 قال الوليد: بلغني عن كعب أنه قال " مهدي الخير يخرج بعد السفياني " ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: ملاحم ابن طاووس: ص 77 ب 170 عن ابن حماد، وفيه " أغوارها " وقال " ربما يعني أغوار مصر " والظاهر أنها أعوادها، أي يستولي على منبرها ويحكمها.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 75 عن ابن حماد، عن وليد بن مسلم.
وفي: ص 78 عن رواة ابن حماد الثانية.
*: برهان المتقي: ص 173 ب 12 ح 8 عن رواية عرف السيوطي الثانية 0 * * * 270 " يدخل أوائل أهل المغرب مسجد دمشق، فبينا هم ينظرون في أعاجيبه، إذ رجفت الأرض فانقعر غربي مسجدها، ويخسف بقرية يقال لها حرستا، ثم يخرج عن ذلك السفياني فيقتلهم حتى يدخلهم مصر، ثم يرجع فيقاتل أهل المشرق حتى يردهم إلى العراق " * *. *