*: القول المختصر: ص 9 ح 48 كما في معجم البلدان، مرسلا.
*: الفتاوى الحديثية: ص 29 كما في بيان الشافعي، وقال " وأخرج أبو نعيم وغيره ".
*: برهان المتقي: ص 172 ب 12 ح 5 عن عرف السيوطي.
*: فرائد فوائد الفكر: ص 11 ب 4 كما في الفصول المهمة، عن ابن عمر، وقال " وأخرج أبو نعيم وأبو بكر بن المقري في معجمه: وقال " وزعمت الشيعة أن المهدي هو محمد ابن الحنفية وأنه لم يمت وسيكون ويظهر حتى يسوق العرب بعصا واحدة. قال بعض العلماء يجوز كون المهدي موجودا الآن وأنه لا مانع من طول عمره، قال بعضهم: وفيه نظر إذ لم يرد بذلك أثر بل الآثار الواردة بخلاف ذلك. قلت: وبالجملة فقد تكاثرت بحديث المهدي الروايات والآثار التي يطول ذكرها، وقد ذكر العلماء أن أول ظهوره شابا من المدينة، ثم يخاف على نفسه من القتل فيفر إلى مكة مختفيا، ثم إلى الطائف، ثم يرجع إلى مكة فيرونه بالمطاف عند الركن فيقهرونه على المبايعة بالإمامة، ثم يتوجه للمدينة ومعه المؤمنون فيبعث إليه السفياني جيشا عظيما فيخسف الله بهم الأرض، ثم يسير إلى جهة الكوفة ثم يعود منهزما من جيش السفياني، ثم يخرج الله على السفياني من أهل المشرق وزير المهدي فيستخلص من السفياني ما أخذ، ثم ينهزم السفياني إلى الشام فيقصده المهدي فيذبحه عند عتبة بيت المقدس كما تذبح الشاة ويغنمه ومن معه من أخواله الذين هم جنده من بني كلب، ولا أكثر من تلك الغنيمة. ثم يسير بالمؤمنين من المغرب مع ما أورثه الله من الغنى بعد شدة الضيق، ثم ينتهي إلى القسطنطنية فيفتحها ويخرج كنوزها، ثم يقاتل الروم الدجال، ثم يجتمع الامر بعد ذلك لنبي الله عيسى عليه السلام بعد نزوله من السماء. ولا يقلد المهدي أحدا من المجتهدين، بل هو مجتهد ولا يرى بالريا ولا بلادا هنه (كذا) ويكون معه أهل الكهف أعوانا له، ويقع الامن والبركة في الأرض، كما سيأتي ذلك مفصلا ".
* * *: ملاحم ابن طاووس: ص 140 ب 67 كما في بيان الشافعي، عن فتن السليلي، وسنده وقال: حدث بعض أصحابنا قال: أخبرنا إسماعيل بن عباس، عن صفوان، عن ابن عمر، عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير وكثير بن مرة، عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
*: كشف الغمة: ج 3 ص 259 كما في بيان الشافعي، عن أربعين أبي نعيم.
وفي: ص 276 عن بيان الشافعي.
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 259 ب 11 ف 12 عن أخبار المهدي لأبي العلاء الهمداني.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 593 ب 32 ف 2 ح 14 وص 601 ب 32 ف 2 ح 79 عن كشف الغمة.
وفي: ص 615 ب 32 ف 15 ح 159 عن الصراط المستقيم.